دعونا نغوص في العالم الرقمي!

ست قارات، وسبع عشرة دولة، وعشرات الشركات، ومئات الأشخاص الرائعين، وآلاف المعاملات.

التاريخ

في عام ألفان وخمسة عشر، وانطلاقًا من رؤية عائلتنا، تم إنشاء مشروع صغير ولكن شغوف

لم تجمعنا أواصر القربى وروابط الدم فحسب، بل كانت تجمعنا فكرة مشتركة – تغيير طريقة تفكيرنا في الوصول إلى الثقافة والترفيه والمعرفة في سياق التقنيات الرقمية. أردنا التأثير على توافرها بأسعار في متناول الجميع.

من خلال الجمع بين الدفء العائلي والالتزام المهني، قررنا استخدام تقاربنا وفهمنا للقيم المشتركة لخلق شيء يتجاوز حدود الأعمال التقليدية. لم نرغب في تطوير الشركة فحسب، بل أردنا أيضاً التأثير ف

إحداث تغييرات إيجابية في الطريقة التي يتعامل بها العالم مع التنمية والبيئة والمستقبل الرقمي.

المهمة

وانطلاقاً من هذه الفكرة القوية، دخلت شركتنا العائلية مسار التوزيع الرقمي، مصممة على تغيير النهج التقليدي لبيع البرمجيات والألعاب والكتب الإلكترونية والكتب الصوتية. وعلى الرغم من أن رحلتنا، على الرغم من أنها كانت مصممة على التقنيات والابتكارات الحديثة، إلا أن الأشخاص كانوا دائماً في قلب رحلتنا – سواء من أفراد العائلة أو كل عميل وشريك أتيحت لنا الفرصة لمقابلته. إن نهجنا، إلى جانب التزامنا بالبيئة والتنمية المستدامة، يجعل تاريخ هذه الشركة ليس فقط قصة نجاح في مجال الأعمال، بل أيضاً قصة بناء مستقبل أفضل للأجيال اللاحقة.

الابتكارات

تستند أعمالنا على أسس متينة من الابتكار، والتي نستمد منها الإلهام للتطوير والتحسين المستمر. إن الوعي بالتغيرات التي تحدث في الصناعة والتكيف معها هو مفتاح النجاح بالنسبة لنا. ونحن نبنيها من خلال الاهتمام بظروف العمل والأخلاقيات المهنية، ولكن أيضاً من خلال الأتمتة الشاملة للعمليات والاستخدام الفعّال لإمكانات الذكاء الاصطناعي، الأمر الذي لا يحسِّن من تشغيل شركتنا فحسب، بل يزيد أيضاً من جودة الخدمات المقدمة. مع الآلاف من المنتجات الرقمية الفريدة، ننتج أكثر من خمسمائة ألف مشروع سنويًا، ويضمن تعاوننا مع الموزعين الرسميين ذوي السمعة الطيبة أن تسعة وتسعون بالمائة من التراخيص التي يتم تسليمها تعمل بشكل لا تشوبه شائبة.

الإجراءات العالمية

واليوم، وبصفتنا كياناً عالمياً، نفخر بقدرتنا على التعاون في جميع القارات، من أوروبا وأفريقيا مروراً بآسيا وأستراليا والأمريكتين.

وقد أدى هذا النهج العالمي إلى تطوير العديد من العلامات التجارية التي تعمل في جميع أنحاء العالم، مما يزيد من مرونتنا ويمكّننا من التكيف مع السوق الرقمية المتغيرة ديناميكيًا.

ست قارات، وسبع عشرة دولة، وعشرات الشركات، ومئات الأشخاص الرائعين، وآلاف المعاملات.

معنا

في العصر الرقمي، حيث الوعي البيئي والتقدم التكنولوجي يسيران جنباً إلى جنب، فإن أعمالنا هي نقطة التقاء هذين العالمين، حيث نقدم حلولاً لا تستجيب للتحديات المعاصرة فحسب، بل تشكل مستقبل التوزيع الرقمي أيضاً. دعنا نحاول أن نكتشف معاً كيف يمكن أن يلبي عرضنا توقعاتك واحتياجاتك!